حينما تبث أوجآعنا ثرثراتها العابرة
يبقى للحديث [لذة أعشقه]
.....
فَذآكَ الوَجعْ يتربَع في حنايآ روحِي
وضجِيجَه جآلَ في أفكَاري البَلهاءْ
فيآ وجَع أنآ لاآ أغرقْ و لا أمَوت فيك
بل أنا أتجوَلك كتجوّل السآئِح
ومحطّآتك هي وقوفْ العِبرة
فِي ذاكِرتي ،
و أكبَر وجعْ هو وجع الكَلاآم
حقاً هو أكبَر وجع ْ
يترنّح على أحرُفي
[الوجَع] .. للأسَف أصبَح الوجَعْ
[في كلْ عُثرآتِي]
قبَع حُزنِي ومَآت في قلبِي
هو (الحنين) الذي قتلنِي
غلّف الحنينُ قلبِي
أوجَعهُ لحدّ المّوت ْ
بعْثرنِي و أناآ مُشوّشة لأَبعد حد
قلبِي امضِي في اتسِاعْ هذا الكَون
وردِدْ [لَعلّ فِي الأمْر خَير]
....
فِي نِهآيَة المطَاف ياآ وجَع
أنتَ من خلقْت في نفسِي القُوة
شكراً لكَ يا الله على مَا أعطيتَناآ..
[*ملكة إحسآسي..~]
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات