رًفُقًا بُيّ يّ هّذا.....
إلُۍ مُتّۍ سّيّسّتّمُر عنادگ ...
هل أخبرتگ ماذا فعل بي الحنين؟؟
هل أخبرتگ عن شوقي لگ ؟؟؟
هل أخبرتگ عن عدد دموعي التي تتساقط في كل ليل؟؟
وهل وهل وهل؟؟؟؟؟
رفقا بي ف شوقي لگ يزداد يوم بعد يوم ..
يجعلني تفكير بگ في دوامة حزن عميقة
إلى متى ي هذا؟!
الى متى؟!
أخبرني لعلي أرتاح ولو قليل.....
أخبرني لعلي أبتعد عن عالم الحزن ولو قليل...
أخبرني لعلي أتجه نحو عالم السعادة ولو يوم ولو ساعة....
أخبرني ي هذا أخبرني...
ف والله حالي ف غيابگ ك حال يتيم...
إلى متى قل لي؟!
أتدري ما معنى الشوق؟!
أتدري ما معنى الحنين؟!
أتدري ما معنى الفقد والفراق وغيرها من معاني الحزن المؤلمة
عندما تدري أخبرني لعلگ أحسست بها يوما....
لعلك أحسست بها يوما....
وآخر ما أقول رفقا بي ي هذا
رفقا بي....
ولكن تبقى لك دعوات لا يعلمها الأ الله
مهما أبتعدنا وأبعدنا القدر...
بقلمي :
حمام الزاجل
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات