في دروب الحياة التقينا .. ومضى الزمان ومضينا لنجد أنفسنا فجأة على مفترق طريق الرحيل .. عندها تتصافح الأيدي وتغرق العيون بالدمع لتبقى تذكارا بين الأحبة ، وصل القطار الى أخر محطة .. في طريق قطعناه معا .. بكل ما فيه ..وعند ذكر الوداع ينقبض القلب إلا أن روعة التواصل بكم كان له اثر ومعنى .

فهنيئا لكم قوة الإرادة وهنيئا لي أمثالكم..


ويكفي أننا في حلقة علم نتطلع للأعلى ونسمو للقمة وان فرقتنا الأيام وتباعدت الاجساد .. فإن في الصدر قلب ينبض بكِن .. ويحيى بذكركن.. ويسترجع لحظات عُذاب .. ولقاءات الأحباب .. وبسمات صادقة ..ونفوس محلقة في سماء الخُلق .. وافق التآخي .
لن نقول وداعاً .. بل ستبقى الذكرى .. وصور المحبة شامخة في الذاكرة مع أمل بلقاء.. ووعد بدعاء لاينقطع.. وحب متجدد لاينضب..



حيلنا العامرة تأسف لوداع صانعاتها حيث ودعت صانعاتها بحفل شكر وتقدير لما قدمنه من جهد وإبداع وتميز خلال وجودهن في الصرح المدرسي، شكرا من القلب لكن يا صانعات الحيل













صورة مرفقة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..