قال ابن المقفع : ” كُل مصحوبٍ ذو هفوات والكتاب مأمون العثرات “






قراءة في كتاب (كيف نحبب المدرسة لأولادنا ونجعلهم يتفوقون)

كلنا نعرف أهمية القراءة وما لها من دور في توسيع مدارك الأنسان وتنميه خياله وذكاءه
انطلاقا من هذه الأهمية كانت البداية في مشروع(أنا وأنت بين دفتي كتاب) حيث كانت البداية قراءة في كتاب (كيف نحبب المدرسة لأولادنا ونجعلهم يتفوقون) حيت تم عرض أهم القضايا والأفكار التي طرحها الكاتب في كتابةومناقشتها مع معلمات المدرسة وكانت محاور العرض كالتالي:
دربي طفلك على التفكير العلمي/دربي طفلك على أن يكون دقيق الملاحظة/ القراءة والكتابة باكرا/ خوف الاولاد من المدرسة/طفلي بدأ يكتب/كيف نساعده على التفوق/الذاكرة والاستيعاب/كيف نقرأ
حيث تم مناقشه قضايا الكتاب للمعلمات ومناقشتها وتبادل التجارب والأفكار

أ.بدرية السعدي أخصائية مركز مصادر التعلم
















قال أحد الفلاسفة : ” الكتب سعادة الحضارة بدونها يصمت التاريخ ويخرس الأدب ويتوقف العلم ويتجمد الفكر والتأمل “




*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..