السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


باعتبارها صنو الرجل و نصف المجتمع, و لا فرق فيما تتلقاه من أنماط الرعاية و الاهتمام, و تأكيدا لدورها الأساسي في الحياة الاجتماعية باعتبارها النفس الفاعلة و المؤثرة و يأتي دورها طاقة منتجة و شريكا رئيسيا في بناء المجتمع فجاءت ممثلة لبنات جنسها و مبرزة الوجه المشرق المضيء, لما توصلت إليه من علم و خبرة و قدرة على مدار سنوات النهضة المباركة.
فكان هذا اليوم تكريما ووساما لها على هذه الأرض المعطاء.


بهذه المناسبة أعدت أم سلمة فعالية خاصة حيث تم استضافة أ/ آمنة الريسية مشرف أول إرشاد اجتماعي, و تم إجراء لقاء خاصا معها في طابور الصباح اشتمل على التعريف بإنجازاتها كمرأة عمانية يفخر بها المجتمع.

كل الشكر و التقدير و الامتنان لها.









*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..