*


يعتبر مشروع مبادرة المدرس الصديقة للطفل خطوة إيجابيّة مهمة في سبيل توفير متطلبات الطفل
وفق ما نصت عليه اتفاقية حقوق الطفل
ويطبق من خلال شراكة بين وزارة التربية والتعليم ومنظمة الأمم المتحدة «اليونيسيف»

بهدف تحسين جودة التعليم وتهيئة جو مدرسي صديق للطفل وتهيئة المعلم وتدريبه ليكون شريكاً مسانداً للمدارس الصديقة للطفل
ورفع مستوى الوعي باتفاقية حقوق الطفل بين الأطفال وأولياء الأمور والمجتمع المدني
إضافة إلى تعزيز دمج الأطفال ذوي الإعاقة في النظام التعليمي وتقوية الشراكة بين جميع الفئات المستهدفة في المجتمع ..

وبمناسبة انضمام مدرسة خولة بنت الأزور الى المدارس المطبقة لهذه المبادرة ..
ومن اجل نشر الوعي بأهمية هذه المبادرة فقد قامت الفاضلة هيفاء الحكماني الاخصائية النفسية بالمدرسة
بعمل لقاء تم حضوره من قبل اولياء الامور و المعلمات و الطالبات
وباشراف من اللجنة المتابعة للمدارس الصديقة للطفل.. وذلك للتعريف بماهية هذه المبادرة و اهميتها ..

وقد قامت الفاضلة هيفاء بتقديم عرض مرئي متكامل عن تفاصيل المبادرة ..
كما وضحت الفاضلة في عرضها الابعاد الستة لمبادرة المدارس الصديقة للطفل وتتضمن الصحة والسلامة والحماية،
وتعزيز حقوق الطفل، والشمولية، ومراعاة الفروق بين الجنسين، والفاعلية التعليمية، والمشاركة المجتمعية ..

وقد ابدى الحضور تفاعلا جميلا مع هذه المبادرة ..

وفي نهاية اللقاء قامت عضوة اللجنة المتابعة بعمل مناقشة مع الحضور
للوقوف على اي تساؤل او استفسار عن ماهية المبادرة واهدافها ..












































*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..