أعلن الرئيس السوري بشار الأسد تصميمه على المضي قدما في الحل الأمني حتى "تطهير البلاد من الإرهابيين". وبينما وصل وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي لتركيا في محاولة لتحسين العلاقات بين البلدين، رفضت الأخيرة اتهامات إيرانية لها بتأجيج الأزمة في سوريا.


*** منقول ***