صنعوا الحياة الفكرية ،، وملأ فكرُهم الكيانات حتى خارج الوطن العربي والإسلامي ،، ، !
في وقت لم تكن فيه كل الأدوات متوفرة كما هي الآن !
لكنهم كانوا أوفر عطاء َ ، وأرقى فكرا ،،
ومع ذلك يأتي من يعلن أنهم ( كفار ٌ ) !
العنوان هنا فقط لبسط الفكر حول كيف تولد الاحكام ،، ضد الحقيقة ..
او كيف تكون الحقيقة ضد الاحكام ،،
او كيف نصل كما وصلوا
وكيف تكون الفكرة حرة ً ..
او نحن على الأقل ، أحرارا لنصل للحقيقة
وكيف تعاد لها الصياغة الروحية الحقيقية كما هي في ميلادها وغايتها وقيمتها والحجب والمحجوب عنها ،،
بصرف النظر عن الشخص .. او بمجاورة حقيقية للشخص ،، ولكن بصفاء حقيقي يمنحه أن يكون إنسانا أولا ،، ثم محاولات ثانيا ،، ثم في محك العطاء .. والفرصة للتقييم ،، والفرصة للمحاولة ،، والبقاء إنسانا ، إن لم يكن إنسانا عظيما ،، ومفكرا كبيرا ،،
حديثي هنا عن ( ابن عربي )
ومادار حوله .. وحقيقة من يكون .؟..
\
و كيف كنا كذلك .. ولازلنا أخطر من ذلك ..
ماذا نكسب ؟ وماذا نخسر ؟ في هذا الفلك من هذا النوع ..، !
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات