حينما يكون العطاء فاعلا .. والجهد مميزا .. والثمرة ملموسة
عندما يكون للإهداء معنى.. وللثناء فائدة .. وللتكريم قيمة
إلى من أضاء تواجدها قلوبنا قبل أن تضيء جهودها الأماكن
لمسة وفاء لتبقى ذكرى تواصل ودوام محبة




في حفل بهيج يعبر عن مدى الألفة والمحبة التي تميزت بهما مدرسة الثابتي
بين معلماتها وأعضاء الهيئة التدريسية ودعت مدرسة الثابتي ربانها مديرة المدرسة
والأم الحنون الفاضلة
"" الأستاذة رحمة السيابية ""
والإنسانه أولا وشعلة المدرسة الفاضلة ""الأستاذة أمينه بنت مسلم الحبسية""




حيث تقدم أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية بخالص الشكر والعرفان والتقدير
للأستاذتين على جهودهن اللامحدودة طيلة فترة عملهن في المدرسة والتي كانت عامرة
بالنبل والوفاء ولابد أن يقف التاريخ عند عطائهن إجلالا واحتراما تقديرا
لعطائهن وتضحياتهن ونجاحاتهن متمنين لهن دوام التوفيق والصحة والعافية.





كان حفلا بهيجا ساده جوا من المرح والألفه والمحبة
في إحدى المنتزهات الجميلة في ولاية إبرا

كما تم إعداد عرض فكاهي من إعداد المنسقة الإعلامية بالمدرسة
أ/ زيانه الهاشمية

ثم تناول وجبة الغداء















ستظل روحك بيننا وإن بعدت المسافة
بسمتك ترسم روح التفاؤل فينا
خطواتك نعبر بها بين جنبات فصولنا
ستظلين أنت أنت كما كنت وسنظل نحبك ،
نشتاقك ، نفتقدك، نشتم عطر معانيك في كل وقت
وستظل مدرسة الثابتي مدرستك ونحن
نستمد منك كل جميل أستاذتنا لك حبنا





صورة مرفقة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..