أفكار جديدة وفريدة في شرح الدروس....
وتنوع في وسائل التدريس وطرقها ....
مواكبة للتقنيات الحديثة ....
هذا ما عهدناه من معلمات الاسدية وما زال مستمرا....
من هذا المنطلق بدأت معلمات العلوم بتطبيق الدروس العملية في المختبر المدرسي باستخدام طرق التقانه وكان استخدام كاميرا المجهر الالكتروني إحدى هذه الطرق.
حيث أبدت معلمات العلوم أريحية تامه في استخدام الكاميرا، حيث أنها توفر الوقت والجهد ، وكذلك توصل المعلومة بطريقة سلسة وسريعه لدى الطالبات.
وكانت بداية استخدام الكاميرا في تطبيق درس عملي لصف الثامن بعنوان: (مقارنة الخلايا النباتية والحيوانية) .
حيث تعرفت الطالبات على أجزاء كلا الخلايا ، والفرق بينهما ، وكيفية إعداد شريحة لكلا الخليتين،ورؤيتها تحت المجهر .

المفضلات