تجلت روعة الانسانية في تآزر اسرة مدرسة صفيه بنت عبدالمطلب بوضع بصمة في حياة الطالبة «صديقة العجمية» لن يمحيها الزمن، ولدت مكفوفه فاقده للبصر و أبت أن ترضخ لظلام فكانت عبارتها "طموحي لن يقهره ظلام" ،تفوقت في دراستها فبعث الله لها البصر على هيئة بشر صديقتها «ذكريات الضبارية» تتشبث بذراعها في أروقة المدرسة لها كل التقدير والاحترام

اليوم ومن هذا المنبر تم تدشين جناح صديقة تحت رعاية سفيرة العطاء والإنسانية •كلثم الزدجالية• وبحضور إعلامي و المشايخ.
سيبقى جناح صديقة يرمز للعطف والرحمه والطموح وسيحوي كل صديقة ستاتي بعد صديقة وستظل مدرسة صفيه بنت عبدالمطلب شعلة لكل من حاصرة الظلام.






صورة مرفقة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..