التدريس باللعب لفهد الداودي
















تعتبر طرق التّدريس أحد أهمّ محاور العمليّة التعليميّة والتي تقع على عاتق المعلّم أو الأستاذ، فالمعلّم أو أستاذ المادّة يعتبر هو المسؤول عن كيفيّة إعطاء المادّة وتدريسها للطّالب، بطريقة تصل بها المعلومة للطّالب بشكل سلس ومرن، لذلك على المعلّم أن يقوم باتّباع العديد من طرق التّدريس حتى يتمكّن المعلّم من تحقيق هدفه، وتخريج كوكبة طلّاب ذات مستوى متميّز، والّذي يسهم في رقي المجتمّع وتقدّمهوتتواصل فعاليات الانماء المهني بمدرسة الزبير بن العوام للتعليم الاساسي حيث قدم اليوم الأربعاء 11/ نوفمبر/ 2016 م ا
لاستاذ فهد بن خميس الداودي معلم اللغة الإنجليزية ورقة عمل حول التدريس بإستخدام الألعاب تفاعل من خلالها المعلمين ومع الانشطة التي شملتها الورقة والألعاب التربوية تتبنى مبدأ التعلم من خلال الممارسة، فهي ألعاب تحكم بقوانين، وتحدد سلوك المشاركين المطلوب منهم القيام به، كما تحدد النتائج (الأهداف) المراد تحقيقها، والجزاءات التي تحدد نتيجة للأداء. كما تشير إلى مجموعة من الأنشطة المطلوب القيام بها لإنجاز مهة ما، و يتم ذلك في جو مصطنع يحاكي الواقع. وأغلب الألعاب تحمل طابعًا تنافسيًا في إطار تفاعل اجتماعي بين المشاركين، تنتهي «بفائز» و«خاسر». و هي بطبيعتها تتطلب من الأفراد المشاركة الجسدية (نشاط عضلي كالحركة)، أو العقلية (نشاط عقلي كحل مشكلة)، أو كليهما، كما تستثير الجانب الانفعالي لدى المشارك (كالحماس والمتعة والإثارة والترقب

















*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..