أنا الآن من فوق سطح منزلنا أنتظر بزوع شمس ليلة القدر. لعلها تكون وأكتب على جهاز الآيباد. ولكن اليوم لدى مكة 25 / رمضان. و نحن 24/رمضان فليلة القدر على أي منها. تكون فقال رسول الله. . التمسوها في الوتر. أي الفرد واليوم الخامس والعشرين من رمضان بتاريخ مكة. ... وأربعة وعشرين بتاريخنا. نحن. :-)
فكيف هذا. :-)
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات