أعزائي: أتراكم أحببتم الموقف الأنيق هذا؟أيها القراء الرائعون
جئتكم اليوم بحدث رائع
وموضوع فاق الروعة قدرا
لعلكم تسمحون لي قبل البدء بزج طرحي هنا
بأن أسألكم سؤالا مختلفا بعض الشي
نعم أعزائي
من هو المعلم الذي مررت به في سلم دراستك
ووصفته بأنه:
معلم لن تنساه الذاكرة
نعم أسأل عن أخلاقه
عن حصته معكم
عن قلبه ومشاعره الراقية
أراكم تسرحون عبر شريط ذاكرتكم باحثين للإجابة عن سؤالي ذاك
مهلا .. مهلا
فالجواب يقفز في مخيلتك حين تقرأ هذا السؤال
نعم الجواب لا يحتاج تحليقا عبر شريط الذاكرة
حين يكون جوابا لأسئة كهذه
باختصار: للذاكرة مشاهير تلمع حين يجئ طاريها
![]()
أعزائي: صادفت في سلالم حياتي مشاهد ذات عبر
مختلفة في عبرها وقصصها
لكن .. كما وعدتكم في بداية سطري:
بأني صادفت مشهدا أجزمت وقتها بأنه
مشهد رائع لا ينتسى
يختصر الموقف
ببراعم صغيرة تزور معلمة
قامت بتدريسهم ذات عام
برا لها
واطمئنانا عليها
فقد هاجت قلوبهم الطرية البريئة حبا وشغفا لها
ترى ما الذي دفعهم لهذا الأمر؟
إصرار جماعي منهم بالرغبة في زيارة معلمتهم الفاضلة
أناقة غلفت الموقف,,
ودمعات رقيقة انسكبت حبا واعترافا بالفضل
اقتنصت لكم بعض الصور
أراها تصف المشهد لحد ما
استمتعوا بالروعة التي غلفت زواياها
حين انبعثت من أفئدتهم البرئية
وبعدها سأتواصل معكم
تلك براعم الصف الثاني
معلمتهم الفاضلة الرائعة: سليمة العلوية
تحية حب فاقت الجمال قدرا لهم
![]()
مثلي!
أم ...
ما رأيكم دام فضلكم
؟؟
مساحة حوار بيننا
لنصادق الكلم .. وننتج مواقف ذات عبر
أنتظر هطول أحرفكم الراقي عبر متصفي هذا
مشاركة .. وتعاطي لزوايا الطرح .. وفائدة ومغزى
كونوا بالقرب دوما
وأتحفونا بالمساهمات الراقية
لأجود لكم بمواقف عذبة كعذوبة هذا الموقف
خالص الشكر والامتنان لعبوركم
العــــ رواد ـــــــلا
صورة مرفقة![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات