وللقصة بقية في ترفق ترفق وعنوان قصتنا لايكون الرفق في شيء إلا زانه .
بدأت القصه بمشهد فرعون الملك الطاغي المتكبر في جبروته وقسوته على الآخرين .والجانب الآخر مشهد عن الرحمة والرفق والسلام وقد تجسد في ذلك في حياة المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
وكان لهذين المشهدين أثر في نفوس الطلبة .
وضمن سلسله عالم الحيوان كان ضيف اليوم النحلة التي حكت عن عالمها وتعاونها ورحمتها مع الآخرين مع حضور البطريق والنحلة .
في اليوم التالي على التوالي تم عرض قصة عن الرفق بالحيوان ومن ثم جاء حكم المحكمة على اليد التي تؤذي الآخرين ،والرجل واللسان اللذان يتعرضان بالأذى للآخرين ومن ثم القلب الذي امتلأ بالأحقاد فحكم عليهم القاضي بالخروج من كوكب الحب والوئام كوكب حي الظاهر .
وخرجوا منكسين الرأس باكين على أعمالهم السيئة .
صورة مرفقة![]()
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات