على أوتارك
رتبتُ حرفي
فيا عجبا
لأوتار الحنين .
.
.
أنا الصبحُ الذي
لا شمسَ فيهِ
فكيفَ عسى
لأزهاري الفواح؟
تكبلتُ عناء
*السير* نحوك
ظللت طريقي
وظللت فكري
فأنت الذي* حطمت
سفني
أما آن الأوانُ لإنتقامي ؟.
.
.
ربيعي خافت
الضوءِ يسيرٌ
به من جمال
الكون شعرة
ولكن الذي بان
عليه
بأن الكون لا يدري
مقره
(هههه) ضحكتُ على
حياتي في مماتي
فكانت أجمال
*الضحكات
#مرة# .
.
.
يعود الحنين لي
في أقسام الليل
فأشعره بأن وجوده
يأتي بالمسرة
يذكرني بهم وأغض
طرفي
وتدمع عيني
*وفي القلب جمرة .
أحاول أن أنام
بلا حنينٍ
لكنه قد خاط ليلي
فهو القمر وهو السرير والغطاء..
بلا محال أنا أسيرك
وكما يقال أنا كعبة الأحزان
طوفوا عليَّ ما شئتم.
.
.
أنا راحلٌ الان
لعل نغمُ جيتاري تحول
طريقها ولو مرة .
.
.
جديد خواطري#
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات