ارتكاز التعليم على طريقة ما، ليس في الواقع إلا معاونة المتعلم على فهم معرفة جديدة، وإدراك متوقد للوصول به إلى طريق الحقيقة.
ومن هذا المنطلق وكنوع من التواصل مع المجتع والمدرسة اسست مدرسة وادي حطاط للتعليم الأساسي/ صباحي غرفة صفيّة لتعليم الكبار بالتعاون مع الأخت سلوى التي تشرف على متابعة الطلاب لحفظ القرآن أيضا,,,
ومما يجدر ذكره هو اهتمام الأمهات بالحظور الفعال وتعاونهم مع المدرسة بما ينبأ عن نجاح المهمة...



معرض المرفقات للصور
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات