أيها الرائعون .. اشتقت إليكم
وهذه عودتي بإلتقاطتين متواضعتين
أسميتهما

الحزن والأمل
فداخل الغرفة ظلام كالحزن الذي يطوقنا
و خارج الغرفة عبر النافذة نور الأمل
حيث الشمس المشرقة وضوءها الذي يبدد أي ظلام





معرض المرفقات للصور



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..