في زحمة الأيام، وعلى الهواء الطلق، أكتب عن العالم الذي يهيج بالظلم وأقصد من ذلك ظلم وزارة التربية الذي بلغ أشده ... نحن الآن في صدد عدد من الأحداث اليومية التي لا تكاد تخلو من هم البعد، وقلق السكن، وعدم توفر المياه، وندرة المواصلات .. إلخ
إني لأعجب أحيانا من القرارات الوزارية وظلمها الناتج عل المعلمة(الأم والزوجة والعزباء ) ،وكل ما يصبرني إن عواقب الظلم ستعود لصاحبها يوما ما فكما تدين تدان، ......
وبصدق أقولها سمعت حديثا للحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم) فهالني ما سمعت
"اللهم من وليَ من أمرِ أمتي شيئاً فشقَّ عليهم ،فأشقق عليه،و من ولي من أمر أمتي شيئاً،فرفق بهم،فأرفق به "وذلك الحديث أوجهه لكل من ظلمنا وشق علينا في البعد عن الأهل وسوء الطريق وكآبة المسكن وقلة المياه فأسأل الله أن يشق عليه ضعف ما شق علينا، وإني أملك كل اليقين بأن هذا الظلم عاقبته وخيمة جدا على صاحبه.
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات