.


.
[ مجرد التفاتة للظروف ..تصنع المعجزات ! ]
.
.

قد تسترد الذات مأواهآ السماوي ، وساطت الغيوم ، ذاك الحجاب المؤقت
الذي يعيق هفة سماوية من دياجير العدم أو ترنو إلى مضجعهآ الأكبر
إنه [المهد] فلينفض طفولة الاشتياق ..
.
.
إلى ذاك القلب العتيق ، ذو حزم الغيرة المشتعلة بالحب، يرسب حبآ وبعده ألف انفعال
في شهقتين بلا زفير ..
إلى ذاك القلب ..تعويذة الحب المحيق ، سر انجذابي فيك، هو عنفوانكْ من هدب الصبا
وذاك العنق الفتي والظل الشرود والأبتسامة الموصولة ..
فتلعرش في قلبي ..كنبضة لأمنية ..
.
سأظل مستودع هواك، وموطن أحلامك وأجمع بعضا مني لتقل [ انثريه في ساحاتي وأزرعيه
يتنفس أمنياتي ويزهر في ثغرات لم تلبث إلا على أرواحنآ ، أسوقها في عربات النوار ..]
وبعدها لم يكتمل الحديث ، بل جمدته ليبقى قصائد لم يقلهآ ..
.
.


مخرج /..
أن تلغي الفصول ، وتبدل الأوقات
بهمساتك السندسية و أحاديثك الغضة .. شيٌ متعجرف
كعادتك/ لكنني عشقته
يتوسد صدري ويفيض بالحب
[ حماك الرب الجليل ]
مجرد اسطورة وجّت آخر عمري



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..