.
حين تتشبع فلوات الروح بالأمنيآت
ونسمع أصواتهآ الواهية
تخنقُ امتدادات الشعور ، وترتفع بعد المصير
وتنتهي كغيمة تلاشت بانسكابات الاضواء
و تعافي الشمس ..
.
.
لا زلتُ أعلق بعضهآ في لوح الأقدار ،
لأنسب بعضآ منهآ لزمني ، في أعمدة عمري ..ذاك الغراس الشقي
.
.
إنهآ مجرد أمنية
يشوقهآ العبآب و يعذبهآ الغياب ..
إنها مجرد توتر لقصة حيآة
تختصر ما غاب من الأشياء والوجود
.
.
[ فلأترككم مع نافذة السمــآء (بروود أعصاب ^_^ ) ]

تعبث أمنية هاربة كثيرًا بـ بالي..
تنقض مضجعي ~
وتُبعد الگـرى الجميل من عيناي!
.
.
أمنيــةة تجمعني مع روحٍ تبعد عن الثريا آلافًا وآلاف !
هناك /
حيث يمتد شوقي لها بامتداد الٲفق القرمزيّ . ..
حيث يسگن الوجود لا ٲحد !
فقط هي وتلك الأماني الجموحة . .
"
"
هل ليْ بتذگرة عبور لٲرتحل إلى حيثُ هي ؟
لٲجـدد بقايا الٲنقاض المتهدّمة !
وأوقض أطياف غلّفها الوسَن والتحفت الثرى . .
وأراقصُ حباتِ مطرِ الأحلامِ المتسربة/
من بين غمام السماء ~
()..~
فـ ليس سوى ذاك اللقاء ،،
وتلك الأمنية ~
من يستوطن الفگر والوجدان . .

.
.
إلى هي وحيثُ تعيش الأمنيات المتمردة :.
ٲخشى عليكِ من صيرورة النسيان الحتميْ !
گوني صامدة ~
لٲجليْ ',
لٲجل قلبٍ للنسيان يٲنـفُ ..
وعشقٌ بالحلم البعيد يفهق . .
ولٲجـل تلك الروح الهائمة بين ٲطياف الراحليـن ~•.



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..