بِسمِ اللهِ الرحمـنِ الرحيمِ
[ جُعبَتي المَملوءة ]
ذآتَ نهـارْ , في يومٍ عاصِفٍ هرّاعْ
..
حَملــتُ أمانٍ طآلماْ كانتْ مشحونةً بـ[ أوكَسترآ ] الأمَــلْ ..
..
ملكتُهــا منُذ نُعومةِ أظافِريْ البآسِلة ..
..
بـ[ بلغةٍ صآمتةْ ] و [ ثقةٍ مُتداعِبة ] ..
..
ذآتِ اليومٍ : التفتُّ لنآظِرِ تلكَ [ الأمآني ] ..
..
فرأيتُ البسآطةَ أمآمِ نُصبِ أَعيُنِهــا ..
..
رأيتُ ما رأيتْ .. وليتنيْ لم أرى .. !
..
فتَسآءَلتُ : هل ليْ بتحقيــقِ جميـعْ هذِهِ [ الأمآنِي ] ؟
..
فأوحيْ ليْ أنَ رباً كريمــاً سيُهطِل الأمـانِيْ جميعُهآ عليَّ بمطرٍ زلآلِ عذبٌ فُرآتْ ..
..
ومرتِ الأيآمً محملةً بــ[ عزمٍ - إصرارٍ - تحدي ] => برآقْ ..
..
فبقعتُ ألثُّ وألُّث ..
..
إلىْ أنْ وصلَ الحُلمُ المُنتظرْ .. فُبوشِر بيْ ..
هنيئاً تعباً كللتُهُ بأغآريدِ [ التفآؤل ] ..
وهنيئاً لأسرةٍ نعِمتْ بـ[ لذةِ إبدآعِك ] ..
..
وانتَهتِ حكآيةُ أسطورةٍ من عآمٍ فآئِتْ ..
..
وبإنتِظآرِ برهةِ زمنِ يفصِلُنــا عنْ [ أسطورةٍ ] في عآمٍ لاحِقْ ..
..
فتوآلتِ دُموعيْ تسيلُ كأنَّ الموتَ استحوىْ روحاً أهواهاً ..
..
فسجدتُ للذيْ من أعآننيْ عوناً ملياً ..
[ اللَهُمْ لكَ الحمدُ كمـا ينبغي لجَلالِ وجهِكَ وعظيـم سُلطآنِك ]
بقلَم / فجراً مُستنيراً
مُلاحظةة / كتبتُهآ والفرحةُ كانتْ تغمُرني فرأفةً ليسَ أمراً استقرِأوهاْ باستِبعآدِ شُعورِ [ التّكبر ] ..
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات