
الى تلك العابثة في قلبي
تلك التي تحمل خنجر الجبروت في يديها
وتغرسه في قلبي
لتراني أعتصر أمامها
وانا خاضع منذُ زمنً لأمرها
ولـ..قلبها أتجرع الغياب
أكان غرور الحياه أم كانت سذاجتي
حين كُنت أصدقها القول بتلك الأكاذيب
لا أعلم أنني كُنت ضحية الأمل
الأ حينما رأيتها تبتسم حينما ترى
قطرات دمي على خنجرها
أعجز تماماً أن أصمد على هذا الجرح
وأعجز أن أقف أمامها مُبتسماً
حينما علمتُ أنني كُنتُ مُجرد لعبة أحلامها
وأمير تخيلاتها
آآه
فقد أرقت الكثير والكثير
في البكاء لها
حتى رسمت الحروف بملامحها
.
.
أنتِ
أرحلي وتركيني فأنا لا أقوى على الوجع
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات