ثمّةَ أرواحٌ تَحتضِنُها اللّحودْ . .
ولكنّ ذكراها نسيمٌ يُعطّرُ الوجود . .
يا ( أنتِ ) إلى حيثُ السّعادَة الأبديّة دارُكِ
إلى جَنّةٍ عرضُها كالسّمواتِ والأرْضِ . .
إلى الخُلود . . /




.
.



.
.



.
.


.
.



.
.

هَل لَنا ألّا نَحزنَ عَلى مَن رَحلوا
فالحُزنُ أولى بمَن عَلى الأرضِ أحيَاء . .
إذا كنّا قَد حزنّا عَليكُم من الدّنيا
كيفَ هيّ الجَنّة إذن يا سُكانَها ؟!
كيفَ هيّ الجَنّة . .



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..