بعد إعلان الأزهر الأربعاء الماضي عن مبادرة لحل الأزمة المصرية، يبدو الوسط السياسي منقسما إزاءها، بين من يراها مثيرة للريبة لأن شيخ الأزهر أحد أدوات "الانقلاب على الشرعية"، وبين من يرى فيها مخرجا من الأزمة بحكم رمزية الأزهر لدى المصريين.
لمشاهدة الخبر كاملا ...
*** منقول ***
المفضلات