~
رحَلتُ ولمْ يَبّقى ..!
سوىْ الذكرىْ تجولُ بخاطريْ ..
وتوكلتُ على ربـيْ ..
لكي أصُـــونَ محبتـيْ ..
والقلبً يترنمُ قائلاً ..!
كم أرتويتْ منْ مرافىء العَثَراتِ ..
نحوَ تلكمُ الدارْ ..!
محبٌ فيا جراح تضمديْ ..
فيْ صحراءِ حبكِ صرتُ مردِداً ..
لهمسِ رمالكِ ومُلَملماً حسراتيْ ..
سأرحلْ ..!
ويرحلْ الحزنُ الكامنُ بداخليْ ..
لعلي أريّض بمكانٍ ينسينيْ هموميْ ..
ويضحكنيْ عذبُ حنينكِ حينَ أرىْ ..!
بسمةٌُ ..!
تشبهُ الدُررَ ورقرقٍ و ريَحانيْ ..
نبضاتكِ ترتعشُ من فراقــيْ ..
وتنهلُ بها زوبعة أحزانيْ ..
كونيْ .! وكونيْ .! وكونيْ ..!
ليْ ومعيْ إلا إذا أتانيْ ..
هادمُ اللذاتِ بكلِ قدرٍ وحتماني ْ..
:
[ سكيب الجرح : .. 1 / إبريل / 2013 م .. ]
~
رآيكم يهمني
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات