مذ ان بدأت كحاية الغياب لم اعد ادرك شيئا سوى
(كيف) ولم
تساؤلات اخذت بي الى اعماق لم اتخيل بلوغها قط
رغم ذلك لازت اتسائل
كيف حدث ذلك ولم قد يحدث ؟!!
استوطنت بداخلي حيره معتمه
حتى ظننت بأنني من المستحيل ان ارى النور من بعدها
شيدت بداخلي ابنية من الحزن والألم ...
استعمرتني كلي الى ان اصبحت لا ادري من انا
وكيف حدث ذلك لي ولم قد يحدث؟!!
ولا زالت الاحداث مستمره الى ان يجد الغائبون مرسى على ضفاف نهر
الاشتياق ..!!
فيعودون وتنتهي مع عودتهم كل ترانيم الرحيل المؤلمه ...
وتنتهي التساؤلات وتنتهي العبرات
ولا يبقى سوى شذا سرمدي ابدي يحمل كل معاني
الود والحب والعطاء في حضورهم ^^





















وما ان يهمو بالرحيل (ينجلي) وتخفي كل ضحكات الصباح
وتسرد حكاية الغياب من جديد..وتستنشق تساؤلاتي الشجيه انفاسها
وتعود
.
.
.
.
.



ف تعيد ....
(((كيف)))...ولم........!!!



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..