سَلامٌ من اللهِ يَغشاكُم ، وبَركَة تَحفّكُم أينَما حَلَلتُم : )
مُنى الروحِ أنْ تَكونوا بـ خيرِ الحَالْ . . $
في المٌنتَدى أنتَ بارِد الأعصابْ وطيّبْ < وفي الواقِع عَصبيّ لا تُطاقْ
في المُنتَدى " صاحِب روحٍ مَرحَة " وخارِجَهُ شَخص مَغرور مُتكبّر وضحكته بـ فلوسْ
هُنا كـ أخٍ للجَميعْ تُلبّي وتُقدّم المُساعَدَة ، وفي الواقِع لستَ ( أخًا ) حتّى لإخوتِكَ
في المُنتَدى أنتّ المِثاليَ الذي يِسعى للكَمال ، وهُناكَ أخطاؤكَ تَخرُجُ من نافِذَة بَيتك
هذا هُو اختِلافُ الشَخصيّة في العالم الواقعيّ والعالَم الإفتِراضيّ . .$
بَعض التّساؤلاتْ . .
- هَلْ أنتَ كما أنتَ هُنا وهُناك "الواقِعْ والإفتراض"؟!
-هَلْ للعبِ دَورِ المِثاليّ في العالَم الإفتِراضيّ فائدَة ؟!
-و هَل اختِلاف الشَخصيّة < خَطرْ ؟!
-ما الأسْبابْ التي تَجعَل البَعض يدّعي المِثاليَة هُنا ؟!
-هَل الشخصيّة المِثاليَة في العالَم الإفتِراضيّ لَها دَورْ في
تَحسينْ الشخصيَة في الواقِعْ - كيفَ ذلِكْ - ؟!
-إنْ كنتَ من رُوّاد مَواقِع التَواصُل الإجتِماعيّ < هَل لَكَ في كُل مَوقِع شَخصيّة مُختلِفَة ؟!
-ما الأثَر النّفسيّ عَلى الذاتْ ؟!
وغَيرُها الكَثيرْ مِن التّساؤلاتْ قَيد الحيرَة . .
أخيرًا < جَميلٌ لَو سَعى كُل منّا لتحسينِ شخصيّتهِ في الواقِع
وجَعلِها أكثَر فاعليّة بدلُا من التّصنّع -ربّما- في الافتراضية
لأنّه بـ طَبيعَة الحالْ قَد عَرَفنا ما الأفضَل < فـ يجبُ أن نَعملَ للأفضَل !
أنتَظرُ نِقاشَكُم إثراءكُم للمَوضوع ،
دُمتُم بـ خَير / حماكُم المَولى () !
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات