تبدو الكتابة، نثرية أو شعرية، عند الأديبة التونسية فضيلة الشابي -التي صدرت أعمالها الكاملة مؤخرا- منشغلة بالإنسان ومعاناته ومحاولاته السيزيفية لانتزاع مكانته في الوجود، ومحتفلة بالمهمش الأفريقي والجريح الفلسطيني والمقموع التونسي، وهي نصوص منصتة لآلام السجين وأنين الأطفال الجياع والمتشردين في المدن.
لمشاهدة الخبر كاملا ...
*** منقول ***
المفضلات