إِلَيْكَ أَيُّهَا الشَّرْجِيُّ الحَبِيبُ ..
أَلاْ أيُّهـا الـشـرجـيُّ عــذرًا ،،
لسانـيْ للظــى تغـدوْ تـدورُ .
فمـعذرةً أسـوقُ الشـعرَ جـهلًا ،،
وَ معـذرةً فخـطـبـيْ لا ينيـرُ .
جنـابكـمُ رفـيـعٌ لسـتُ أرقىْ ،،
وصـولًا أبـتغـيهِ وَ لا أمـيـرُ .
فنهرٌ أرشـفُ القـطـراتِ منـهُ ،،
لذيـذُ الطَّـعمِ تكسوهُ البدورُ .
فأنتَ البدرُ للظلـماتِ تجـلوْ ،،
و أنتَ الخيرُ للنـاسِ المنيرُ .
إليكمْ إخـوتـيْ عـذريْ ورودًا ،،
منَ البلـوىْ إليكـمْ أسـتجيرُ .
و تخريـفيْ بداْ منْ جهلِ نفسيْ ،،
عيـاذًا أسـتعـيذُ و أستـجيرُ .
طَـــالِــبُ الأَحْــــيَـــــاءِ ..
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات