بعد أن طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما تفويضا من الكونغرس لتوجيه ضربة عسكرية "تأديبية" ضد سوريا لاستخدامها السلاح الكيماوي، أصبح واضحا أن تلك الضربة لن تكون قريبة كما أجمع أكثر المراقبين، وما من شك أن في تأخير تلك الضربة المتوقعة مكاسب لدمشق وللمعارضة.
لمشاهدة الخبر كاملا ...
*** منقول ***
المفضلات