لم يتوقع أحد في الستينات أن تستبدل شرائط الريل الدائرية بأشرطة بلاستيكية سهلة الإستعمال، ولكن ظهر شريط الكاسيت على الساحة ليغير من معايير تعاملنا مع الموسيقى.


















لمشاهدة الخبر كاملا ...


*** منقول ***