.


.
] حَتَى كُرسِيك الّذي تَجلسُ عَليْه مُمكنْ أَن يَكُون ضَارًا [



ذَاتَ مَرّة كُنت أتَحَادثُ مَع زَمِيلةٍ لِي وَفِي أَثنَاءِ الْحَديْث أَخْبرتُهَا
أَنِي قَد أَنْشَأتُ حِسَابًا فِي الْفِيسْ بُوكْ فَكانَت رَدَة فِعْلهَا وَبِدُونْ أَي تَرَدًدْ
أَو تَفْكِيرْ رَدَت عَلَي قَائِلةَ .. [ تصَيعَت العَرب ] ... [:unsure:~



الْكَثِيرُونْ
أَخَذُوْا بِعَين إِعْتِبَارهمْ أَن الْفِيس بُوكْ ، التّويتَر ،
الْوَاتْس أَب أوَ الْإيْميلْ ....... إلَخ فـي [} سَلةْ القُمَامَات {]
× مُضِرَة .. سَيئَة .. مَصْدَر فَسَاد .. ومَوَال لَا يَنتَهِي مِن الْمُصطَلحَات السّلبِيَة ‘~



بِدُونْ الْعَزمْ فِي تَجرُبَتهَا أَو الْإِلتفَات نَحوَها فَقَط حُكمْ أَو قَرَار أَو رَأي أُطلِق بِحَق
هَذَا الَأَمر أَو الشَىء ..~
أَحكَام وَقَرَاراتْ وآرَاء نُطلِقُهَا بِدُون عنَاءْ .. أَو حَتى الْخَوض فِي التّفكِير فِيهَا
حَتَى أَصاْب تَفْكِيرَنا الْفَناْء .. ذَاكَـ جَيدْ وذَاكـَ رَدىءْ .. وَهِي نَاْجِحَة وَهوَ وَضِيعْ ‘~



نِقَاشُكُم ..~
1 ) مَرَأيُك فيْ هَكَذَا مَوَاقِع ؟! وَهَل صَحِيحُ مَا يُقَال عَنهَا ؟! أَم أَن مُجْمَل الْموضُوعْ
فَقَط فِي طَرِيقَة الإِسْتِخدَامْ ؟!
2 ) إِن كَانَ خَطَأًا مَا يَقُولُون .. كَيَف يُمكِن أَن نَصدَ هَؤلَاء مَن يُطلِقُون هَكَذَا قَرَارَات ؟!



~{ الحَمْد لله الّذي أرضَانِي بِنَفسِي وَ بهَمِي وَبِكل أمرًا مُقَدرُ لِي ، الْحَمدُ لله حِين أَحزَن
وَ حِينْ أَبْكِي وَ حِينَ أَضْحَك ، الْحَمدُ لله فِي كُل حِيْن }~



~|[ عَافَاكمْ الله ]| ~







*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..