صَباحكم روْحٌ وريِحان

سأرْسلُ في هذهِ الصَّفحةِ على الدَّوامِ وكلَّما اسْتيقَظتْ قريحتي أشْعارًا كتبتها منذُ سَنواتٍ وبعضها الآن ألقاها طلاب الحلقة الأولى والحلقة الثانية خلال سنواتِ تحليقهنَّ مِنْ قلبي !

وما زالتْ تنتشرُ هُنا وهُناك لا يَجْمعها وَطن !

فارتأيتُ أن أضعها بين أيْديكم هُنا لتكونوا الوطنَ لها .

اقرأوها وهذِّبوها واربتوا على كتفيها لتكبر ثمَّ اطلقوا لها العنانَ لتحلِّقَ مُجَدَّدًا كيْ تتنفس :)



كُنْتُ هُنا / رقيـَّة بنت علي الحارثيـَّة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..