قال الله تعالى: ((وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالولدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما، واخفض لهما جناح الذل من الرحمة، وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا))



خصص هذا اليوم للتذكير بأهمية أجدادنا المسنين،وواجب الاحفاد اتجاههم، أولئك الذين طال بهم العمر، ودب فيهم العجز، يحتاجون لرعايتنا واهتمامنا لهم.


أقيم في مدرسة فاطمة بنت أسد حفل خاص ومميز لهم ليدب الفرح في أعينهم وقلوبهم ، ليكون لهم يوما مميزا وتكون لهم بصمة في حياتنا دائما ، يحمل في طياته كل معاني الحب والاحترام لهم . هذا الحفل تحت رعاية الفاضل: سنيدي الشعيلي


فلقد تعددت الفقرات والمواضيع:


المقدمة





القران الكريم





رقصة للاطفال من مدرسة السليف






كلمة ألقاها الدكتور علي بعنوان المسن وذكر فيها انه توجد لديهم رعاية خاصة





مسرحية قدمها فريق الظاهرة بعنوان يوميات المسن








مسرحية قدمتها طالبات مدرسة الغالية





كلمة ألقتها المثقفة نصراء الفارسية بعنوان ماهو المسن وماهي الواجبات اتجاه هذا المسن





القاء قصيده قدمها الفاضل ناصر بن عبدالله الاسماعيلي





فن العازي من تقديم مدرسة المرتفع




معرض المرفقات للصور





*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..